Facts About السيارات الطائرة Revealed



مع التقدم في المواد خفيفة الوزن ونمذجة الكمبيوتر والطائرات التي يجري التحكم فيها بواسطة الكمبيوتر، أصبح الحلم قريبًا جدًا من أن يصبح حقيقة.

يشبه الطراز المميز "إير كار" الذي تنتجه شركة "كلاين فيجن" السلوفاكية، مزيجًا بين سيارة إيطالية هجينة مستقبلية ودبابة عسكرية.

لكن جرى التخلي عن المشروع بعد عامين من طرحه، بسبب مقتل الطيار في أثناء محاولة الطيران.

لا يمكن تلبية الحاجة إلى أن يكون نظام الدفع صغيرًا وقويًا في الوقت الحالي إلا باستخدام تقنيات متقدمة ومكلفة.

فالتطورات التي تحققت في مجال زيادة سعة البطاريات وعلوم المواد ونظم المحاكاة بالحاسب الآلي، مهدت الطريق لتطوير طائفة من المركبات الطائرة، بدءا من الطائرة الشراعية الكهربائية إلى الطائرة ذات الأجنحة الثابتة والطائرة رباعية المراوح من دون طيار.

مع تقدم التكنولوجيا وظهور المواد الخفيفة والأنظمة الذكية، يبدو أن حلم السيارات الطائرة يقترب يومًا بعد يوم من التحول إلى واقع ملموس.

القائمة، ضمت مجموعة من النماذج التي اثبتت كفاءة بعد خضوعها لاختبارات نور متعددة، وأصبحت جاهزة للاستخدام في القيام برحلات فعلية، وتشمل ما يلي :

اليوم

وربما ليس مستغربا تكرار الإشارة إلى لوس أنجليس التي تشتهر بازدحام مرورها كواحدة من أوائل المدن التي قد تتبنى السيارات الطائرة.

وتتمتع بسمعة خاصة لكونها السيارة الفاخرة من نوعها، وجرى تزويدها بمقاعد توفر أفضل تجربة لشخصين.

سيتم استخدام السيارات الطائرة لمسافات أقصر وبتردد أعلى وبسرعات أقل وارتفاعات أقل من طائرات الركاب التقليدية. ومع ذلك، يتم الحصول على الكفاءة المثلى للوقود للطائرات على ارتفاعات عالية وسرعات عالية دون سرعة الصوت، وبالتالي فإن كفاءة الطاقة في السيارة الطائرة ستكون منخفضة مقارنة بالطائرة التقليدية.

بسبب هذه التعقيدات هناك حاجة إلى الكثير من الوقت والاستثمارات لإنتاج نموذج سيارة طيران السيارات الطائرة مجدٍ.

يجب أن تكون السيارة الطائرة العملية قوية بما يكفي لتمرير معايير السلامة على الطرق وخفيفة الوزن بما يكفي للطيران.

من الدفاع إلى الاقتصاد: كيف ستتطوّر العلاقات السعودية الأمريكية في ظل إدارة ترامب

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *